العنوان الإلكتروني |44 04 64 87 1 33 00 : الهاتف : [email protected]

توريد الشفايف هي إجراء جراحي تجميلي يهدف إلى زيادة حجم الشفاه وتعديل شكلها لتحقيق المظهر المطلوب. ومع تطور التكنولوجيا في مجال الجمال والتجميل، أصبح بإمكان النساء الحصول على شفاه ممتلئة ومتجانسة من خلال إجراء توريد الشفايف.

ما هي المواد التي تستخدم في توريد الشفايف؟

 يستخدم حمض الهيالورونيك بشكل شائع في توريد الشفايف. يعتبر حمض الهيالورونيك مادة تعبئة آمنة وفعالة تساعد في إضافة حجم وملء الشفاه بشكل طبيعي. تتوفر مجموعة متنوعة من المنتجات التي تحتوي على تراكيز وخصائص مختلفة لتناسب احتياجات كل مريض.

توريد الشفايف بواسطة حقن المواد التعبئة

من أهم فوائد توريد الشفايف هي الحصول على مظهر شفاه ممتلئة وناعمة، مما يعزز جاذبية الوجه ويعكس الشباب والحيوية. كما يساعد توريد الشفايف في تحسين توازن الوجه وتناسقه، حيث يمكن تعديل حجم الشفاه ليتناسب مع باقي ملامح الوجه بشكل متناسق وطبيعي.

توريد الشفايف : إجراء غير مؤلم وآمن

بالإضافة إلى ذلك، يعد توريد الشفايف إجراءً غير مؤلم وسريع التنفيذ، حيث يتم إجراءه في عيادة الجمال أو المركز الطبي بواسطة جراح تجميل مؤهل. وبفضل التطورات الحديثة في تقنيات توريد الشفايف، أصبحت النتائج أكثر دقة وطبيعية، مما يعطي المرضى ثقة كبيرة في إجراء هذا الإجراء.

هل توريد الشفايف يؤلم؟

 يعتبر توريد الشفايف إجراءً غير مؤلم بشكل عام. يتم استخدام مواد تخدير موضعية خلال الإجراء لتقليل الألم والازعاج. بعض المرضى قد يشعرون ببعض الحساسية أو التورم البسيط بعد الإجراء، ولكن هذه الأعراض تختفي عادةً في غضون أيام قليلة.

هل يحتاج التوريد إلى وقت شفاء طويل؟

جواب: لا، التوريد لا يتطلب وقت شفاء طويل. بعد الإجراء، قد يشعر المريض ببعض التورم والاحمرار في الشفاه، ولكن هذه الأعراض تتلاشى عادةً في غضون أيام قليلة. يمكن للمرضى استئناف أنشطتهم اليومية العادية بعد فترة وجيزة من التعافي، مع اتباع توجيهات الرعاية المقدمة من الطبيب.

هل نتائج توريد الشفايف دائمة؟

توريد الشفايف

نتائج توريد الشفايف باستخدام حمض الهيالورونيك غير دائمة. حمض الهيالورونيك يمتص بشكل طبيعي في الجسم مع مرور الوقت، وبالتالي فإن تأثيره يمكن أن يستمر لفترة تتراوح عادةً بين 6 إلى 12 شهرًا. ومع ذلك، يمكن للمرضى تكرار الإجراء بانتظام للحفاظ على مظهر الشفاه الممتلئة والمرغوبة. يجب أن يستشير المرضى الطبيب المعالج لتحديد التوقيت المناسب للجلسات اللاحقة وتحقيق النتائج المستدامة.