العنوان الإلكتروني |44 04 64 87 1 33 00 : الهاتف : [email protected]

الطفل الانبوب

الطفل الانبوب

معالجة فقدان الخصوبة

جيل جديد من الأمهات والآباء: الطفل الأنبوب ورحلتهم إلى السعادة

الطفل الانبوب

يُعد الإخصاب المجهري أو الطفل الأنبوب (IVF) واحدًا من أهم التقنيات الحديثة التي تستخدم لعلاج العقم وزيادة فرص الحمل للأزواج الذين يواجهون صعوبة في الحمل بطرق طبيعية.

يتمتع هذا النوع من التقنيات بشعبية كبيرة في الوقت الحاضر ويشهد زيادة في استخدامه في الدول العربية، حيث يعتبر الحمل بالأنابيب خيارًا شائعًا للزوجين الذين يواجهون مشاكل في الإنجاب. في هذا المقال، سنتحدث عن الطفل الأنبوب، وكيف يعمل، والأمور التي يجب معرفتها قبل إجراء هذا النوع من العلاج.

كيف يعمل الطفل الأنبوب ؟

يتم إجراء عملية الطفل الأنبوب عن طريق جمع البويضات من المرأة و الحيوانات المنوية من الرجل، ثم يتم دمج البويضة والحيوان المنوي في مختبر خاص بهذا الغرض. يتم ذلك باستخدام أداة رفيعة وطويلة تحمل البويضة وتدخل إلى المبيض لجمعها، بينما يتم جمع الحيوانات المنوية عن طريق تحليل السائل المنوي المقدم من الرجل. بعد ذلك، يتم وضع البويضة والحيوان المنوي في وعاء خاص يحتوي على السوائل التي تحاكي بيئة الرحم، ويتم تعريض الوعاء للحرارة والرطوبة لتحفيز البويضة للتخصيب.

بعد ذلك، يتم وضع الأجنة المخصبة في رحم المرأة عن طريق إدخالها عبر قناة رفيعة تدخل من الرحم وتصل إلى التجويف الرحمي. وعادة ما يتم زرع أكثر من جنين لزيادة فرص الحمل الناجح. يستغرق الطفل الأنبوب عادة عدة أسابيع من العلاج والمراقبة الطبية حتى يتم تحديد ما إذا كانت الحمل ناجحة أو لا.

تعد عملية الطفل الأنبوب فعالة للغاية في مساعدة الأزواج الذين يواجهون صعوبات في الإنجاب، وهي تتطلب معرفة واسعة بالأساليب والتقنيات المختلفة ومهارات فريق طبي متخصص. لذلك، يجب الحصول على المشورة الطبية من الأطباء المختصين قبل إجراء الطفل الأنبوب، حيث يمكن تقييم الحالة الصحية العامة للأزواج وتقييم الجوانب الأخرى للخطة العلاجية وفقًا لحالتهم الصحية وعوامل الخطر

قبل التدخل

لرفاهتكم يمكن اجراء الفحوص الطبية المطلوبة في نفس اليوم الذي تجرى فيه المقابلة الاولى مع الطبيب.
المترشحات اللاتي يقطنن بعيدا بإمكانهن اجراء مقابلة واحدة بشرط ان يقع التمديد في مدة الاقامة، اما المترشحات اللاتي يسكنن عن قرب، يمكنهن اجراء مقابلتين لبضع ساعات فقط.
تتغير القوانين و التشريعات من بلد الى آخر، لكن في الاصل يمكن لكل مترشحة التمتع بهذه التقنية بشرط ان تكون في صحة جيدة و في السن المناسب.

التدخل

تهدف تقنية الطفل الانبوب الى استنساخ مخبري لمختلف مراحل الانجاب الطبيعي.
يتم المسار تحت مراقبة فريق من الاطباء ذوي الاختصاصات المتعددة .
المبدأ الاصلي للطفل الانبوب يفضي الى وضع بويضات و مني داخل انبوب في مخبر، اي، خارج الرحم، قصد اخصابهما.
عندما يحصل الاخصاب، ينتظر يومين او خمسة ايام حتى تتجزأ البويضة داخل الانبوب ، ثم يتم نقلها داخل الرحم ، حيث يتم زرعها.

بعد التدخل

تتميز تقنية الطفل الانبوب كونها تستنسخ  و تفعل الخصوبة خارج رحم المرأة.
تلعب المترشحة دورا اساسيا في انجاح المسار بمشاركتها الفعالة في مختلف المراحل، في مناخ اساسي من الثقة.
تبقى كل المحاولات مشروعة من اجل ان تستمر الحياة.
و بما ان الامل يبقى ممكنا تحقيقه، فان السعي الى انجاح التجربة يبقى رهينة الاستعداد الفردي و الاحاطة الطبية.

دكتور يقدم جراحة الأطفال الأنبوب باستخدام التقنيات المتطورة

ان كان هدف تقنيات الخصوبة باللجوء الى الاحاطة الطبية تونس يهدف في آخر مساراته الى ارجاع الامل الى من كاد يفقده في التوصل الى الخصوبة و استمرار الحياة، فهذا  يكفي في حد ذاته  ان تكون التجربة حتمية و مصيرية.
بقي ان نوفر المناخ الاكثر حظوظا و نهيأ الشروط اللازمة لانجاحها.
و لكم فى شركة دكتور اوفر الظروف و احسنها، و خاصة بأقل التكاليف.

احصل على تقدير للتكاليف مجاني

تحصلوا على تقدير سريع للتكاليف

    مثال:ملف طبي) تحميل وثائق)

    سنتصل بكم